Monday, November 10, 2008

الوهم


اختيار باراك اوباما اسعد الكثير على المستوى العالمى والذى اسعدهم اكثر هو خروج الرئيس الامريكى بوش وادارته من البيت الابيض بعد ثمان سنوات عجاف على شعوب العالم اجمع انتهت بازمة مالية كبيرة ولكن كانت المفاجاة مزهله حيث انه قبل اعلان نتائج الانتخابات باكثر من ساعتين وهو على ثقة كبيره بالفوز اعلن اوباما اختيار رام ايمانويل لشغل منصب كبير الموظفين فى البيت الابيض، فهو أعلى منصب قيادي داخل البيت الأبيض، وسيكون المستشار الخاص للرئيس ويعتبر هذا المنصب في نظر الكثير من المراقبين والمحللين هو "ثاني أقوى منصب في واشنطن" بعد الرئيس الأمريكي بالطبع، ويسبق غالباً منصب نائب الرئيس من ناحية الأهمية الاستراتيجية والفعلية في إدارة الحياة السياسية الأمريكية

اهمية المنصب

شاغل هذا المنصب سيكون له تأثير فعلي في الإدارة الأمريكية القادمة، فهو من يشرف على جميع الأعمال والموظفين في البيت الأبيض، وهو من يحدد جدول الرئيس الأمريكي، وهو من يقرر من يقابل الرئيس، ومتى يقابله، وهو مسئول عن إدارة المعلومات التي تصل للرئيس، أو تعرض عليه، وهو أيضاً حلقة الوصل بين الرئيس وبين الكونجرس الأمريكي، وغير ذلك من المهام الحساسة والمؤثرة، ويشار إليه عادة أنه أقرب منصب شبيه بمنصب رئاسة الوزراء في الدول التي تتبع ذلك النظام , كما أن رأي هذا الشخص سيكون مؤثراً في اختيار من يعملون داخل البيت الأبيض، ومن يختارهم باراك أوباما لرئاسة الوزارات المختلفة في الإدارة الأمريكية القادمة
من هو رام ايمانويل
من مواليد 29 نوفمبر 1959 في ولاية ايلينوي , بمدينة شيكاغو سياسي أمريكي ينتمي للحزب الديموقراطي. وهو رئيس موظفي البيت الأبيض المعين من باراك أوباما الرئيس الرابع والأربعين للولايات المتحدة. هو عضو في مجلس النواب الأمريكي, يمثل فيه منذ 2003 إحدى مقاطعات مدينة شيكاغو ,إيلينوي.و يأتي في المرتبة الرابعة من حيث الأهمية في صفوف الحزب الديمقراطي داخل مجلس النواب بعد نانسي بيلوسي, ستين هوير و جيم كلايبرن
فهو مواطن إسرائيلي لأنه ولد لأم إسرائيلية، ولذا يمكنه أن يحمل الجنسية الإسرائيلية، ولا يمنع القانون الأمريكي من أن يجمع أي أمريكي بين جنسيتين، وإن كان قد نقل عنه أنه تخلى عن الجنسية الإسرائيلية عندما كان عمره 18 عاماً، ولا يوجد دليل على ذلك. بل أنه قد خدم كمتطوع مدني في "جيش الدفاع الإسرائيلي" في عام 1991م، خلال فترة حرب الخليج، وكان ضمن وحدة من الوحدات التي كانت متمركزة في شمال فلسطين. رام إيمانويل أيضاً يهودي متدين، ومرتبط بالتيار الأصولي المعتدل ليهود أمريكا، ويواظب على الذهاب إلى أحد المعابد اليهودية في شيكاغو للعبادة باستمرار، ويقول الحاخام المشرف على المعبد أن رام " له أسرة مواظبة ومهتمة كثيراً بقيم الأسرة اليهودية". أما عندما سئل رام إيمانويل عن ارتباطه بدينه اليهودي، فقد قال مؤخراً: "أنا فخور للغاية بهويتي، وأعتز كذلك بكل ما تعلمته منها"

رام إيمانويل المعروف بعلاقاته القوية باللوبي الصهيوني الأمريكي "إيباك" هو من قام بنفسه بتعريف باراك أوباما بقيادات هذا اللوبي خلال الحملة الانتخابية

رام إيمانويل سيكون الشخصية اليهودية الثالثة التي تتولى هذا المنصب الهام الحساس، وقد سبقه في شغل هذا المنصب كل من كينيث دوبرستاين في أثناء حكم رونالد ريجان، ثم جوشوا بولتون، القائم بنفس هذا المنصب حالياً في إدارة جورج بوش

والد رام إيمانويل
هو بنجامين إيمانويل، وهو طبيب أطفال ولد في القدس، فلسطين، وحارب بجانب القيادي الصهيوني المعروف "مناحم بيجن"، وكان معه ضمن أعضاء المنظمة الصهيونية السرية المعروفة بالهاجاناه وهذا الاسم هو اختصار "المنظمة القومية العسكرية في أرض إسرائيل". عرفت هذه المنظمة بالقيام بأعمال إرهابية ضد العرب من أبناء فلسطين وكذلك ضد الوجود العسكري البريطاني في فلسطين في الفترة من 1931 إلى 1948م من أجل إرغام بريطانيا على التسليم بحق اليهود في إنشاء الكيان الصهيوني المسمى "إسرائيل". العقيدة الإرهابية لهذه المنظمة كانت تنص على أن "من حق كل يهودي أن يدخل فلسطين، وفقط من خلال الانتقام النشط يمكن منع العرب والبريطانيين من مقاومة إنشاء الكيان الصهيوني، وأن القوة العسكرية لليهود هي وحدها الكفيلة بقيام تلك الدولة في فلسطين". أما والدته فهي أيضاً يهودية أمريكية حاملة للجنسية الإسرائيلية، ونشأت في ولاية إلينوي، وتعمل كأخصائية اجتماعية ونفسية، وأيضاً تمارس نشاطاً عاماً في مجال الحقوق المدنية.
خـبـــــر
عبرت الصحف الاسرائيلية الخميس عن ارتياحها لاختيار الرئيس الاميركي المنتخب باراك اوباما رام ايمانويل لمنصب الامين العام للبيت الابيض مشيرة الى اصوله الاسرائيلية ووصفته بانه رجلهم فى البيت الابيض

الوجه الاخر للديمقراطيه الامريكيه المزعومه


صورة اوباما بزى اسلامى صومالى التى اثارت الامريكين ضده

قرات هذا الخبر على شبكه السى ان ان
بدأ فريق الحملة الانتخابية لعضو مجلس الشيوخ الأمريكي عن ولاية إلينوي، السيناتور باراك حسين أوباما، حملة مكثفة، الهدف منها نفي ما وصفه "بشائعات" تلقاها الملايين عبر بريدهم الإلكتروني، مفادها بأنه يدين بالإسلام.فقد أثارت صورة أبرز المرشحين الديمقراطيين لخوض انتخابات الرئاسة الأمريكية المقبلة حفيظه الشعب الامريكى فقد تم الكشف على شبكة الانترنت صباح الاثنين، السيناتور أوباما وهو يرتدي زياً تقليدياً صومالياً، كالذي يرتديه المسلمون، أثناء زيارته لمنطقة "الوجير" شمال شرقي كينيا، في أغسطس/ آب من العام 2006 بقيه الخبر
هنا
توقفت عند هذا الخبر كثيرا اليست امريكا بلد الحريات والديمقراطيه اليست هى التى تنادى باحقيه الديانات الاخرى بالوصول الى الحكم فى بلاد المسلمين اليست من تقول ان المسلمين معاديين للساميه وانهم ارهابيون لايرضون بالاخر فلماذاا كل هذا الاعتراض عندما شكوا مجرد شك ان اوباما مرشح الرئاسه الامريكيه احتمال يكون مسلم وكانه وصمه عار ان يكون مسلم او كانه تاجر مخدارت او متهم بقضايا تمس الشرف اليس المسلم الامريكى مواطن امريكى من حقه ان يرشح نفسه للرئاسه كبقيه الديانات الاخرى اين الديمقراطيه التى تناشدين بها واخذتى على عاتقك نشرها فى العالم واعلنت نفسك الراعى الرسمى للديمقراطيه لماذا المسلمون وحدهم الذين تبارزينهم بالعداء لماذا تخشين وصولوهم لحكم امريكا اعلم انا اوباما حتى ولو كان مسلما فلن يفيدنا بشئ لانه مجرد دميه فى يد اللوبى الصهيونى كاحكامنا المسلمين ولقد انكشفت حقيقته التى بسببها وصل للبيت الابيض وانه كمثل اخوانه السابقين مجرد ماسكات تتبدل على نفس الفكروالاتجاهات ماذا فعلوا لنا غير القهر والذل والهوان سيحكمك حاكم مسلم فى يوم من الايام بس مسلم بحق اسما وصفه وافعال يسيرعلى نهج الرسول صلى الله عليه وسلم

اليقين


بوش واوباما وجهان لعملة واحدة

ان السياسات الإستراتيجية الأمريكية لا تتغير بتغير نظام الحكم وتداول السلطة مابين الحزبين الديمقراطي والجمهوري وهي علاقة مصالح بالدرجة الأولى
اعتقد ان الرئيس الجديد لن يقل قسوة على شعوب العالم والمسلمين خاصه عن الرئيس السابق فالاستراتيجة واحده والعقيده الصهيونية هى عقيدته فان لم ننتبه ونصحو من غفوتنا فالنستعد من الان لتحمل ما هو اشد اجراما مماسبق لانها تعلم ان بعد انهيار النظام الشيوعى ان المسلمين هم القوة الوحيده القادرة على منافستهم لقياده العالم
وصدق الله تعالى إذ يقول : (وَلَنْ تَرْضَى عَنْكَ الْيَهُودُ وَلَا النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ قُلْ إِنَّ هُدَى اللَّهِ هُوَ الْهُدَى وَلَئِنْ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءَهُمْ بَعْدَ الَّذِي جَاءَكَ مِنْ الْعِلْمِ مَا لَكَ مِنْ اللَّهِ مِنْ وَلِيٍّ وَلَا نَصِيرٍ(120) البقرة
فمن أصدق من الله قولاً وقد حكم أن قتالهم لنا قائم على دافع ردنا عن ديننا فقوله ( يزالون ) أي أنهم مستمرون بذلك إلى قيام الساعة ، ورضاهم عنا وكفهم عن قتالنا لن يحصل إلا أن نتبع ملتهم ،لامجال لأن يتحقق التوافق والرضى والقبول إلا بإن نترك ديننا وأن نتبعهم في ظلالهم ... هذا هو الثمن فمن مستعد ؟ من مستعد بأن يضحي بدينه ويكفر بربه حتى ينال رضى القوم وقبولهم له ؟ انتم ايها المسبحون بديمقراطيه امريكا ما رايكم فى حربهم ضد اوباما عندما ظنوا انه مسلم إن مايدور حولنا من أحداث ومانعيشه منذ سنوات من مآسٍ تحل بالمسلمين دون غيرهم لهي أكبر دليل على كيد أعداء الإسلام ولكنهم لايظهرون هذا العداء ولايصرحون به وإن كان يظهر في لحن القول وفلتات اللسان من وقت لآخر، والعالمون بحقائق الأمور لاتخفى عليهم هذه الأمور ولكن هناك من المخدوعين ( وهم كثير) المتشدقين بالحريات والديمقراطيه الامريكيه المزعومه ممن لايصدقون حقيقة العداء لهذا الدين وأهله وبغضهم الشديد لهم وتخطيطهم للنيل منه ومن أهله وينخدعون بمايسمعونه من معسول الكلام ولين القول ويظهر ذلك فى مقوله

لسيد قطب عليه رحمة الله حول هذه الآية يقول : إنها معركة العقيدة في صميمها وحقيقتها . إنهم قد جربوا حماسة المسلمين لدينهم وعقيدتهم حين واجهوهم تحت راية العقيدة . ومن ثم استدار الأعداء العريقون فغيروا اعلام المعركة . . لم يعلنوها حربا باسم العقيدة - على حقيقتها - خوفا من حماسة العقيدة وجيشانها . إنما أعلنوها باسم الأرض ، والاقتصاد ، والسياسة ، والمراكز العسكرية . . وما إليها .وألقوا في روع المخدوعين الغافلين منا أن حكاية العقيدة قد صارت حكاية قديمة لا معنى لها ! ولا يجوز رفع رايتها ، وخوض المعركة باسمها . فهذه سمة المتخلفين المتعصبين ! إنها معركة العقيدة . إنها ليست معركة الأرض . ولا الغلة . ولا المراكز العسكرية . ولا هذه الرايات المزيفة كلها . إنهم يزيفونها علينا لغرض في نفوسهم دفين . ليخدعونا عن حقيقة المعركة وطبيعتها ، فإذا نحن خدعنا بخديعتهم لنا فلا نلومن إلا أنفسنا . ونحن نبعد عن توجيه الله لنبيه صلى الله عليه وسلم ولأمته ، وهو - سبحانه - أصدق القائلين: ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم . . فذلك هو الثمن الوحيد الذي يرتضونه . وما سواه فمرفوض ومردود. نسأل الله أن يحفظ علينا ديننا وأن يرد كيد أعدائنا في نحورهم وأن يجعل حبه وحب رسوله وحب أخواننا المؤمنين أحب إلينا من كل شيء وأن يرزقنا الثبات على دينه وأن ينقي عقيدتنا من حب الكفار والولاء لهم وأن يرينا الحق حقاً ويرزقنا اتباعه وأن يرينا الباطل باطلاً ويرزقنا اجتنابه

اللهم اهلك كل من اراد بالاسلام والمسلمين سوءا كما اهلكت قوم عاد وثمود

وصلى الله على سيدنا محمد وعلى اليه وصحبه وسلم وحسبنا الله ونعم الوكيل


35 comments:

صبرني يارب said...

حقيقى باستغرب على الناس
ما قلنا كده ايام بوش
وبقينا نرقص ونقول بوش جه

يا ناس الموضوع اكبر من ذلك
وعموما فى رايي هو ان كان نجح فهو يدين بذلك النجاح لشعب امريكا
والشعب الامريكى ايضا هو من سيأله عن نجاحه او فشله

لا ناقة لنا فيها او جمل
كل ما هنالك انه سواء كان ذاك او ذاك سوف يكون علينا بما اننا اصبحنا كغثاء السيل
نداس بالاقدام من الجميع

تحياتي لحضرتك على المدونه الجميله جدا والراي الجميل جدا جدا

mohamed ghalia said...

أخى وحبيبى فى الله
أتفق معك وبشدة
بوش واوباما وجهان لعملة واحدة
والكفر كله ملة واحدة
إنها حرب على الإسلام
حرب صليبة أخرى لا يهم من يقود بوش أو أوباما أو جون ماكين
ولكنها حرب قائمة
والرجل أعلن حبه وتعاطفه من الإسرائيلين
لماذا فرح الجميع به وكأن العالم سيتغير
إن هذا محال لانها حرب علينا ولن تنتهى حتى نتبع ملتهم
وهذا على جثتنا
تحياتى أخى العزيز

اقصوصه said...

اوافقك الرأي

وجهان لعمله واحده!

walaa said...

بسم الله الرحمن الرحيم
الموضوع جميل وعندك حق اسرائيل هى المسك العالم مش امريكاه اما عن باراك هو صوره زاى بوش و كلتينون وغيرهم اما السياسه هى اسرائيل فى العالم كله والموجوده على الشاشة نجاح باراك مش هدف لامريكاه بلا لاسرائيل العالم كله فى وهم كبير ربنا يساهل

(صندوق الدنيا) said...

أظن أن لا فرق
وكلها مجرد أسماء
والسياسات لن تتغير

مهندس مصري بيحب مصر said...

مقالة رائعة
و يجب على الجميع ان يتدبروها لعلهم يعقلون
جزاك الله كل خير

ahmed_k said...

آمين يا رب العالمين
بارك الله فيك أخي العزيز
وكما ذكرت فأوباما وبوش وجهان لعملة واحده
وإن أختلف الإسلوب فالهدف واحد
لأن المتحكم الرئيسي في مجريات السياسات الأمريكيه واحد
وطالما ننتظر الغيث من غيرنا فلن يمن به عليها

وتقبل خالص تحياتي

المستنصر بالله said...

المجهول

اكيد طبعاانه يجب ان يكون توكلنا على الله وحده وانا يكون هو غايتنا لكن نحن ننتظر الغوث ممن يكيدون لنا ويبارزونا بالعداء
لكن نصر الله قريب ان شاء الله

تحياتى

المستنصر بالله said...

استاذه صبرنى يارب

شرفتينى وشرفتى اليقين وسعيد بزيارتك الاولى
المشكله ان عداءهم لنا واضح ونحن مازلنا عندنا امل فيهم وفى السلام معهم وهم بيستفزونا واحنا الخوف وحب الدنيا جعلنا مستسلمين لهم ولاستفزازهم ومش قادرين يكون لنا اى فعل
فعلا كما قال الصادق المصدوق كغثاء السيل

وشكرا على رايك فى المدونه
جزاكى الله خيرا

تحياتى لحضرتك

المستنصر بالله said...

استاذ محمد غاليه

يكفى استفزازه للمسلمين انه يعين
رام الصهيوينى مستشارا له تفتكر
هايكون للمسلمين كلمه وقتها
احنا لعبه فى ايديهم ومجرد منفذين للاوامر وبس
ربنا يرحمنا من عنده ويردنا الى دينه ردا جميلا

تحياتى لحضرتك

المستنصر بالله said...

استاذه اقصوصه

سعيد بمرورك الكريم
جزاكى الله خيرا

تحياتى لحضرتك

المستنصر بالله said...

استاذه ولاء

شكرا لحضرتك
جزاكى الله خيرا

تحياتى لحضرتك

المستنصر بالله said...

د/ام البنين

اشكر مرورك الكريم
جزاكى الله خيرا
اكيد باراك الوجه الاخر لبوش ويمكن اسوأ
ربنا يستر

تحياتى لحضرتك

المستنصر بالله said...

مهندس مصرى

شكرا لزيارتك اليقين
وشكرا لرايك فى الموضوع
جزاك الله خيرا
ربنا ينفع به ان شاء الله

تحياتى لحضرتك

المستنصر بالله said...

استاذ احمد ك

جزاك الله خيرااخى الكريم لتشريفك اليقين

تحياتى لحضرتك

Anonymous said...

انا اوافقك الراى فى كل كلمة وكل حرف
الموضوع هايل
اوباما هايكون اسوا من بوش والسياسة الامريكية مش هاتتغير تجاهنا والتغيير اللى هايعمله اوبامااعتقد هايكون داخلى
ولن يغير الله مابقوم حتى يغيروا من انفسهم
Zoozoooo hanem

محمد عبد الرحمن said...

حتى لو لم يكن لعبة فى يد اللوبى اللعين إن كرئيس لأمريكا لابد أنه سيعمل لتحقيق مصالح بلاده ومنها المصالح الإقتصادية وإسرائيل هى يدهم القوية فى المنطقة ولابد من التحالف معها لضمان حماية مصالحهم ولتويف القيادات العربية المذعورة أصلا وكفزاعة للشعوب المقهورة

عزيزى إن رئيس أمريكا لن يهتم بغير الأقوياء ولن يأبه بصراخ الضعفاء لأن الضعيف لا مكانن له ولذلك أرى أن نهتم بتقوية أنفسنا وتحسين قدراتنا العلمية والعملية وإبراز مناطق القوة وإحسان التفاوض بها لنحصل على بعض حقوقنا المسلوبة والمنهوبة

بارك الله فى حضرتك تشرفت بمعرفة مدونتك الكريمة والقراءة لقلمك الراقى

Unknown said...

أخى الفاضل
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أحيى جهدك الطيب وعرضك القيم
أخى: مع شدة وطأة الظلم
وضعف الحيلة والتخبط والاحباط
الذى يعيشه المواطن العربى
وجد أن ربما تكون ظالته فى هذا ( الأوباما) يالها من مأساة تعبر بشدة عما وصل له المواطن العربى من إحباط وانكسار

وحسبنا الله ونعم الوكيل
أخوك
محمد

الربان said...

تحياتي اخي الفاضل

نشكرك علي المعلومات المفيدة التي امدتنا بها من خلال هذا البوست.

صدقت ، بوش او اوباما الفرق ليس بجوهري...
المهم ، في رأيي ، ان تتوحد الامة الاسلامية علي قلب رجل واحد...تتكامل فيما بينها اقتصاديا و عسكريا و سياسيا....و تأخذ بأسباب النهضة و القوة....الا انني اري ايضا ان هذا سيلاقي حرب شرسه من الغرب الذي سيري
في هذه القوة خطر داهم عليه.

تحياتي و تقديري

Anonymous said...

انا كمان مش متفائلة بباراك اوباما
وعندى احساس انه هايكون زى بوش واكتر
الذين انتخبوه الامريكان وسوف يعمل على مصالح امريكا والامريكان بناء على استراتيجية الامن القومى الامريكية
يقين جميل ومفيد
ممكن تكلمنى ضرورى لو سمحت لانى مش عارفه اوصلك كالعادة
م.ن

Dr. Ibrahim said...

هذا كنت ما اتوقعه

الناس يظنون اوباما هو المهدى المنتظر الذى سيحرر العرب والمسلمين

شكرا لكم
على هذه الحقائق

د/هيما

Anonymous said...

لا ننتظر أن يأتى من ينقذنا
بل ننقذ انفسنا بأيدينا ..والناصر هو الله
باراك اوباما
او ماكين
امريكا ستظل كما هى


جزاك الله خيرا على المقال القيّم

محمد الدخاخنى said...

يقول الله عز وجل(ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم ولئن اتبعت أهوائهم بعد الذى جائك من العلم انك إذا لمن الخاسرين)

لن يأتى النصر إلا بأيدينا نحن يقول الله(وماكان الله مغيراً نعمة أنعمها على قوم حتى يغيروا ما بأنفسهم)الأنفال

تحياتى

romansy said...

احنا ما علينا بس اننا نصبر
ونشوف ايه اللى هيحصل

بس اكيد دا واللى زيه وجهين لعمله واحده

Anonymous said...

المواضيع كلها عجبتنى ماقومتش من اودام الكمبيوتر الا لما خلصتها كلها
عجبنى اوى تاج احلامك والمراه العامله لانى انا كمان مش بحب الشغل
موضوع شهر عسل روعه عشان كده باقولك تعالى اتجوزنى وخد عليا هديه موبايل
سالى

المستنصر بالله said...

استاذه زوزو

اهلا بيكى شرفتى اليقين

تحياتى لحضرتك

المستنصر بالله said...

استاذ طال اليل

اهلا بحضرتك شرفتنى

اكيد طبعا لازم نعتمد على انفسنا ونعرف ان ما فيش حد بيعمل لمصلحه حد كله بيعمل لمصلحته هو وبس

تحياتى احضرتك

المستنصر بالله said...

استاذ محمد الجرايحى

اهلابحضرتك
احنا فعلا لسه عندنا امل فى وهم هايدمرنى اكتر ما احنا مدمرين وهانفضل دايما تحت سطرتهم
ربنا يرحمنا من عنده

تحياتى لحضرتك

المستنصر بالله said...

الربان

اهلابحضرتك
هما سياستهم انهم يشغلونا بمشاكلنا الداخليه والازمات الاقتصاديه التى قصمت ظهرنا وتوريد الفساد الخلاقى والاعلامى علشان نظل تحت سيطرتهم الابديه


تحياتى لحضرتك

المستنصر بالله said...

م ن

اهلا بحضرتك
كلنا مش متفاءلين

تحياتى لحضرتك

المستنصر بالله said...

دهيما

اهلا بحضرتك
شكرا لمرورك الكريم

تحياتى

المستنصر بالله said...

الشيشان فخر الامه

اهلا بحضرتك شرفتنى
اكيد لازم يخرج النصر منا
ان الله لايغير ما بقوما حتى يغيروا ما بانفسهم


تحياتى لحضرتك

المستنصر بالله said...

محمد الدخاخنى

اهلا بيك
شكرا لمرورك الكريم
وشكرا لاضافتك الجميله

تحياتى لحضرتك

المستنصر بالله said...

رومانسى

اهلا بحضرتك
مش شايف اى تفاءل اول القصيده كفر تفتكر النهايه تكون ايه
ربنا يستر

تحياتى لحضرتك

المستنصر بالله said...

الاستاذه سالى
شكرا لتشريف حضرتك اليقين
وكلامك الجميل
ده شرف كبير لشخصى المتواضع واليقين
تحياتى لحضرتك