Monday, October 20, 2008

السويس الباسل


اهل السويس
حى الاربعين وعتاقة والجناين وفيصل وحى السويس نفسه ورقصة السمسمية وانغامها وحاجات كتير حلوه والاحلى واحلى ناسها اهل السويس نفسهم... عدد زياراتى قليلة جدا للسويس بس اعرف ناس كتير سوايسه اخدت منهم انطباع قوى جدا ان معظمهم ان ماكانش كلهم وطنيين جدا زى مايكون رضعوا حب مصر واتحفر جواهم وطنية مالهاش حدود باشوف فيهم صفات كتيره حلوه معروفه عن المصريين ضاعت من اهل العاصمة



من قصص بطولات اهل السويس - منقول


معركة السويس الأولى 3 ديسمبر1951تعطلت إحدى سيارات النقل الحكومية، في منطقة الأربعين، بالقرب من ورش السكك الحديدية، وكانت تقلّ قوة من جنود الشرطة. فنزل السائق لإصلاح السيارة. وإذا بالجنود الإنجليز، الموجودين في المعسكر البريطاني المجاور، يطلقون النار على جنود الشرطة، الذين قابلوا العدوان بمثله، وأطلقوا النار على الإنجليز. واستمرت المعركة بضع ساعات. وأبلى الفدائيون بلاءً حسناً، إذ كوّنوا فرقاً مجهزة بالمدافع سريعة الطلقات، وكمنوا في مواقع خفية على الطريق، الذي تمرّ منه النجدات البريطانية، وأخذوا يتصيدون الإنجليز برصاص مدافعهم. وقد استشهد في هذه المعركة 28من المصريين، منهم 7 من رجال الشرطة. وبلغ عدد الجرحى 70، منهم 12 من رجال الشرطة. وبلغ عدد قتلى الإنجليز 22، والجرحى 40.

معركة السويس الثانية4 ديسمبر 1951

استأنف الإنجليز القتال، في اليوم التالي، منتهزين فرصة اشتراك أهل المدينة في تشييع جنازة أحد الشهداء، الذين سقطوا في معركة اليوم السابق. فخرجت قوة بريطانية، قوامها ثلاث دبابات وأربع مصفحات، وعدد من السيارات المسلحة، وأخذت تطلق النار جزافاً على المشيعين، والأهالي، ورجال الشرطة، وعلى المنازل القريبة. وعمد رجال الشرطة والأهالي إلى الدفاع عن أنفسهم. ونشب قتال بين الفريقين، استمر ساعة كاملة. وأسفر عن استشهاد 15 مصرياً، منهم سيدة وشرطيان، وبلغ عدد الجرحى 29، منهم 6 من رجال الشرطة. وبلغ عدد قتلى الإنجليز 24،

والجرحى67




تدمير كفر أحمد عبده، أو "دنشواي السويس" 8 ديسمبر1951


يقع هذا الحي شمالي مدينة السويس، بين جهاز (وابور) تكرير المياه العائد للقوات البريطانية، ومعسكرات البريطانيين، الواقعة شمالي المدينة. وكان يضم 156 منزلاً، تسكنها ثلاثمائة أُسرة، عدد أفرادها ألفا نسمة. وكإجراء تنظيمي، في الظاهر، واستفزازي، في الواقع، أراد الإنجليز إزالة هذا الحي من السويس، بحجة إنشاء طريق، يصل المعسكرات البريطانية بجهاز تكرير المياه، من دون أن تتوسطه مساكن أهالي كفر أحمد عبده. وحددوا يوم 7 ديسمبر1950، موعداً لنسف الحي. وتلقى إبراهيم زكي الخولي، محافظ السويس، وقتذاك، خطاباً مؤرخاً في 5 ديسمبر 1950، من القائد العام للقوات البريطانية في منطقة القناة، يبلغه فيه ما اعتزم الإنجليز تنفيذه، والموعد الذي حددوه. واتصل المحافظ بوزير الداخلية، في ذلك الوقت، فؤاد سراج الدين. فرفض الوزير طلب الإنجليز، وأمر المحافظ بأن تتولى قوات الشرطة حماية مساكن القرية، ومنع هْدمها، وردّ كل عدوان يقع على ساكنيها. وأبلغ المحافظ هذا القرار إلى القيادة البريطانية، في 6 ديسمبر. وقرر الإنجليز تأجيل هدم القرية، 24 ساعة، لعقد اجتماع في مدينة السويس، ظهر يوم الجمعة 7 ديسمبر. وفي ذلك الاجتماع، أصر الإنجليز على موقفهم، وحددوا الساعة السادسة، من صباح يوم السبت 8 ديسمبر، لاحتلال القرية بقوات من المدفعية والدبابات والمشاة، تمهيداً لتدميرها. استعد الإنجليز استعدادات واسعة، فحاصروا مدينة السويس من جميع أطرافها، ووقفت السفن الحربية البريطانية في القناة، وقد صوبت مدافعها نحو المدينة، على أتم استعداد لإطلاق مدافعها، عند صدور أول إشارة إليها بالتنفيذ. ثم حشدوا قوات برية، تتكون من ستة آلاف مقاتل، مدعمين بـ250 دبابة و500 سيارة مدرعة و50 سيارة من سيارات الإشارة، وعدد من الطائرات وجنود المظلات. عقد محافظ السويس، مساء يوم 7 ديسمبر، عدة اجتماعات، شهدها كبار المسؤولين وأعيان المدينة، لدراسة الموقف. واستقر الرأي على عدم التعرض للقوات البريطانية. وغادر سكان كفر أحمد عبده منازلهم، ليلاً. في الساعة العاشرة من مساء ذلك اليوم حاصرت القوات البريطانية "كفر أحمد عبده" بدباباتها وسياراتها المصفحة. وفي صباح اليوم التالي، تقدّم عشرة آلاف جندي بريطاني، ونصبوا مدافع الميدان، وصوّبوها نحو المدينة. واحتل الجنود سطوح العمارات والمنشآت، للقضاء على كل حركة للمقاومة، وحلقت الطائرات فوق المدينة، على ارتفاع قليل. وفي الموعد المحدد، نسف الإنجليز مباني القرية بالقنابل، وأشعل جنود المظلات النيران في المباني، التي استعصت على الهدم. وزالت قرية كفر أحمد عبده من الوجود.




معركة السويس يومَي 3 و4 يناي1952


استمرت هذه المعركة ثلاثين ساعة. وبدت عصر يوم 3 يناير 1952، بعدوان شنّه الإنجليز على سكان المدينة، إذ

اقتحمت سيارة بريطانية عسكرية، تُقلّ ضباطاً وجنوداً، ورش القاطرات، التابعة لمصلحة السكك الحديدية في السويس، وأطلقوا النار على عمال الورش. فرَدّ الحراس المصريون بإطلاق النار على السيارة. وفي الوقت نفسه، اتجهت عشرون سيارة مصفحة، وثلاثون سيارة نقْل مزدحمة بالجنود الإنجليز، إلى شوارع المدينة. وأخذت الطلقات النارية تنهال على السكان، وهبّ رجال الشرطة يدافعون عن المواطنين، وتحصّن بعضهم بمنازل كفر محمد سلامة وكفر البراجيل. كما أسرع الفدائيون إلى مكان المعركة، وبثوا أربعة ألغام في جهاز تكرير المياه العائد للبريطانيين، فانفجرت تباعاً، ونُسفت بعض مباني الجهاز. وتتابعت الأحداث، بسرعة مذهلة، فقد وقعت مذبحة الإسماعيلية، في 25 يناير 1952، واستُشهد فيها خمسون جندياً من رجال الشرطة، وأصيب منهم نحو ثمانين. وأعقب هذه المجزرة المروعة حريق القاهرة، في اليوم التالي، وتلاه، في اليوم الثالث، إعفاء وزارة الوفد من الحكم، وتولّي وزارة علي ماهر، في 27 يناير. وفي عهد هذه الوزارة، توقف الكفاح في السويس، وفي غيرها من مدن القناة. وعاد الفدائيون أدراجهم، بل اعتقلت الحكومة الكثيرين منهم. وما لبثت وزارة علي ماهر أن استقالت، في أول مارس 1952، وتلتها ثلاث وزارات، تعاقبت الحكم، في أقلّ من خمسة أشهر، إلى أن قامت ثورة 23 يوليه 1952





السويس، بعد عدوان 1967

في 14 و15 يوليه 1967، كان من المنتظر وصول مراقبِي وقف إطلاق النار. وحاول الإسرائيليون إنزال بعض الزوارق إلى القناة، تم التصدي لها، وأُحبطت المحاولة. وتمكّنت المقاومة الشعبية من أَسْر ضابط وجندي إسرائيليَّين. ولمّا فشلت هذه المحاولة، قصف العدو الإسرائيلي الأهداف المدنية بالطائرات والصواريخ. ولم تسلم مصانع النفط من هذا القصف العنيف، فشب حريق كبير، تمت السيطرة عليه، بجهود قوات المطافئ، والشرطة، والقوات المسلحة، والمقاومة الشعبية وعمال المصانع أنفسهم. استمرت محاولات العدو قصف الأهداف المدنية بشكل عشوائي. وتمسك شعب السويس بشعار: البناء والصمود دفاعاً عن الأرض. إلاّ أن قرار تأجيل الدراسة، ثم إلغائها، كان إيذاناً ببدء تجربة الهجرة، بكل ما فيها من تحمّل ومعاناة ودروس جديدة، تحت شعار: "التهجير جزء من المعركة، ولمصلحتها". وشكلت عدة لجان، من الأجهزة الشعبية والتنفيذية، لزيارة أبناء السويس المُهجّرين، في المحافظات المضيفة، ومتابعة عملية التهجير والرعاية، مع الأجهزة المعنية في المحافظات المضيفة. بطولات تحققت، خلال العدوان وأثناء حرب الاستنزاف تمسَّك عمال المصانع بالبقاء، ورفضوا رؤية مصانعهم معطلة أو متوقفة، وظلت المصانع تعمل وتنتج. وعندما بدأ العدوان، عانت المصانع نقص الأيدي العاملة، نتيجة استدعاء الاحتياطي والحرس الوطني وحاجة المقاومة الشعبية والدفاع المدني. فتطوع العاملون للعمل 12 ساعة، يومياً، بدلاً من 8 ساعات، بلا أجر إضافي. واستمر العمل بهذا النظام أكثر من شهرين، حتى سنحت الظروف بالعودة إلى نظام 3 ورديات. وبدأت محاولات إطفاء الحرائق، خلال الاشتباك، على الرغم من استمرار القصف، وتساقط القنابل والصواريخ. فما يكاد الاشتباك ينتهي، حتى تندفع جموع العاملين نحو النيران، بمعاونة رجال الإطفاء، الذين وفدوا على السويس من القاهرة. وأسهم في هذا العمل وزارة الداخلية، والقوات المسلحة، والمحافظات، وهيئة قناة السويس. وأمكن إطفاء هذه الحرائق الهائلة في ستين ساعة فقط، في الوقت الذي كان العدو يردد: "النيران ستظل مشتعلة شهوراً". وبدأت عملية إعادة المصانع للتشغيل، ليل نهار. وقد أعيد أحد المصانع إلى العمل، بعد 25 يوماً فقط. كما أعيد مصنعان آخران، بعد 45 يوماً. في حين كان العدو يتصور، أن المصانع لن تعود، قبل سنتين.


ورغم ان السويس تاريخها حافل بالبطولات مما يجعل ايام السنه كلها اعياد وطنيه ليها ولمصر كلها الا ان يوم 24 اكتوبر هو العيد القومي لمدينة السويس والمقاومة الشعبية
ففد حاولت قوات العدو التي انتشرت في مسالك وممرات المنطقة الجبلية مستغلة قرار وقف إطلاق النار أن تقتحم مدينة السويس اعتبارا من مساء يوم 23 أكتوبر 1973 ولكنهم جوبهوا بمقاومة عنيفة من أبناء المدينة وقوات الجيش الثالث غرب القناة وجزء كبير منها أسلحة معاونة مثل الخدمات الطبية والشئون الإدارية ولكنهم قاتلوا كي لا تسقط السويس.
- صباح 24 اكتوبر القوات الإسرائيلية تطلب من القوات الدولية إيقاف النيران وتوافق مصر لكنهم كالعادة قاموا بعد ذلك مباشرة بتوجيه قصف جوي مركز على ميناء الأدبية بالسويس وحاولوا اقتحامها من 3 اتجاهات مختلفة هي الغرب والجنوب والشمال.- وعلى مدى خمسة أيام فشلت القوات الإسرائيلية في الاستيلاء على المدينة الصامدة والتي تجلت تحت الحصار لتوقظ المارد الكامن داخل كل مواطن مصري بسيط وتحوله إلى بطل أسطوري يتصدى للدبابات بأسلحته الخفيفة.
- تمكنت قوة مدرعة إسرائيلية مدعومة بأفراد مظليين من الوصول لقسم شرطة الأربعين داخل المدينة المحاصرة والتي أبت إلا أن تكون هذه هي نهاية الخط بالنسبة لهذه الشرذمة.. وتعامل معهم أبطال المقاومة وأبادوهم تماما بعد قتال متلاحم وجها لوجه.- كانت القوات الإسرائيلية في موقف غاية في السوء ولم تكن السبعة ألوية مدرعة وميكانيكية لتخرج سالمة من حصار بهذا الشكل فقد كانوا داخل مصيدة فمن الشمال قوات الجيش الثاني والتي ردعتهم بالفعل عن اقتحام الإسماعيلية والحائط الجبلي بين الجيشين الثاني والثالث أما في الجنوب فقوات الجيش الثالث بالإضافة إلى قوات قطاع بير عديب والبحر الأحمر ومجموعة جبال عتاقة. كما كانت احتياطيات الجيوش الميدانية مجمعة في الغرب بكامل قواتها أما في الشرق فقواتنا المنتصرة في رؤوس الكباري بالإضافة لقناة السويس


اليقين

يقينى فى قول اللواء محمد عبد الغنى الجمسى رئيس هيئة العمليات بحرب أكتوبر 1973 فى مذكراته : حاول لواءان من فرقة أدان المدرعة اقتحام المدينة من الشمال والغرب بعد قصف بالمدفعية والطيران مدة طويلة لتحطيم الروح المعنوية للمقاتلين داخل المدينة . ودارت معركة السويس اعتبارا من 24 أكتوبر بمقاومة شعبية من ابناء السويس مع قوة عسكرية من الفرقة 19 مشاة داخل المدينة
ويصعب على المرء أن يصف القتال الذى دار بين الدبابات والعربات المدرعة الإسرائيلية من جهة وشعب السويس من جهة أخرى وهو القتال الذى دار فى بعض الشوارع وداخل المبانى
وبجهود رجال السويس ورجال الشرطة والسلطة المدنية مع القوة العسكرية ، أمكن هزيمة قوات العدو التى تمكنت من دخول المدينة ، وكبدتها الكثير من الخسائر بين قتلى وجرحى
وظلت الدبابات الإسرائيلية المدمرة فى الطريق الرئيسى المؤدى إلى داخل المدينة شاهدا على فشل القوات الإسرائيلية فى اقتحام المدينة والاستيلاء عليها
واضطرت القوات الإسرائيلية إلى الانسحاب من المدينة وتمركزت خارجها ، لم تكن معركة السويس هى معركة شعب المدينة ، بل كانت معركة الشعب المصرى بأجمعه . ومن ثم أصبح يوم 24 أكتوبر عيدا وطنيا تحتفل به مدينة السويس والدولة كل عام ، رمزا لبطولة ابناء السويس ومثلا يحتذى لقدرة الإنسان المصرى على البذل والتضحية
قال صلى الله عليه وسلم " إذا فتح الله عليكم مصر فاستوصوا بأهلها خيرا فإن فيها خير جند الارض "
اعتقد ان اهل السويس وبطولاتهم احسن مثال لقول رسول الله صلى الله عليه وسلم مصر خير جند الارض


29 comments:

(صندوق الدنيا) said...

والله مصر كل محافظاتها بطولات
مش السويس بس
وتاريخ مصر جميل ربنا يخليهالنا
جزاك الله خيرا على المعلومات

Anonymous said...

السويس خاصة
ومدن القناة عامة
فعلا لهم روح مختلفة عن باقي المحافظات
ايام الاعياد القومية بيكون يوم عيد حقيقي خروج وفسح ولعب وهدايا
ايام المذاكرة بيصحونا الامهات علي اغنية خلي السلاح صاحي
وفي كل مناسبة يحكوا عن المقاومة واللي عملوه فيها اللي هاجر واللي فضل في البلد
وعن دور ولو بسيط لكل منهم
معلومات جيدة ام اكن اعرف بعضها
اشكرك

Anonymous said...

هذا ليس غريبا على شعب مص فهو خير أجناد الارض مدونة جميلة ربنا يوفقك

كـــيــــــــارا said...

بوست طبعا روعه بمعلوماته واسلوب عرضه

ومحدش يقدر يغفل دور القنال

مجهود رائع احييك عليه

Unknown said...

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وكل التحية والتقدير لشعب السويس الباسل
وأشكرلك أخى هذه المقالة الطيبة والتى قدمت لنا لمحات من بطولات أبناء هذا البلد الطيب

جزاك الله خيراً
أخوك
محمد

فرنسا هانم said...

اولا الف الف شكر على الموضوع
باسمى وباسم كل شعب السويس
ثانيا انا كنت فى مدرسه احمد عبده الابتدائيه ودى مدرسه الشهيد احمد عبده الذى استشهد فى معركه كفر احمد عبده
ثالثا
تحيه لكل شهداء السويس وشهداء القناه وشهداء مصر المحروسه جميعا فهم احياء عند ربهم يرزقون

روح said...

علي فكرة مصر مليانة رجالة
واسمع كتير من شباب كتير انهم يقولوا
ادونا بس الفرصة وشوفوا هنعمل اية
خير اجناد الارض
الله المستعان

موناليزا said...

موضوع دسم جدا
افادكم الله

المستنصر بالله said...

المجهول

كان فعلا عندهم تاييد من ربنا لانهم استعانوا به وحده ودايما الحق هو اللى بينتصر فى الاخر

حياتى

المستنصر بالله said...

د/ ام البنين

شرفتينى وشرفتى اليقين
اكيد طبعا بس بصراحه السويس هم على خط المواجهه دايما للاسف فهم اكتر ناس عارفين يعنى ايه حرب وفى كل بيت عندهم شهيد

تحياتى لحضرتك

المستنصر بالله said...

استاذه شاهنده

شرفتينى وشرفتى اليقين
اكيد عند اهل مدن القناه قصص وحكايات كتير يفخر بها اى مصرى

تحياتى لحضرتك

المستنصر بالله said...

كلمه حق

شكرا لزيارتك اليقين

وشكرا لرايك فى اليقين

تحياتى لحضرتك

المستنصر بالله said...

استاذه كيارا

شكرا لزيارتك اليقين
واشكرك لرايك على الموضوع يمكن جماله بيكون من جمال القصص اللى فيه

تحياتى لحضرتك

المستنصر بالله said...

استاذ محمد الجرايحى

وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته
شرفتنى
شكرا لزيارتك اليقين

تحياتى لحضرتك

المستنصر بالله said...

استاذه فرنسا

اسعدتنى زيارتك اليقين جدا
وخصوصا ان حضرتك من اهل السويس الكرام
وحضرتك تشكرينى على ايه اهل السويس يستحقوا هذا وزياده

تحياتى لحضرتك

المستنصر بالله said...

استاذه روح

شرفتينى وشكرا لزيارتك اليقين
اكيد بس للاسف سياسه بلدنا عامله احباط للجميع علمتنا الاستسلام
محتاجين فرصه حقيقيه فعلا

تحياتى لحضرتك

المستنصر بالله said...

استاذه موناليزا

سعدت بزيارتك اليقين
جزاك الله خيرا

تحياتى لحضرتك

طـائر الليــل الحـزين said...

اخى المستنصر بالله
اكيد انا فرحانة ان شاب محضرش الحروب دى ومع ذلك بيفكر فيها وفى حكايات حصلت وقتها . اكيد ده نابع ان تفكيرك ممتاز وبتتعلم من الناس دول . اصل الناس دول كانوا بيأمنوا ان مفيش مستحيل . لكن شبابنا شباب اليوم مش عارفة ماله . كله اللى شغله تافهات . اتمنى ان كلهم يفكروا زيك . ان بحييك على كل المعلومات والحكايات اللى رويتها . اكيد البطولات دى هتقوينا . وتخلينا نرجع نأمن ان مفيش مستحيل .
تحيــــــاتى ليك بجد على المجهود الجميل اللى انت قدمته لينا و أكيد بهنى نفسى على زيارتى للمدونة

مجداوية said...

السلام عليكم

فكرتنى أخى الكريم بخطاب الرئيس السادات بعد نصر أكتوبر وهو يسأل تقريبا الجمسى أمام مجلس الشعب ,,هل أحتلت السويس؟
فأجاب بالنفى
أيامها كان عندى 12 سنة لكن كنت حاسة بعزة وفخر لا حد لهم

أما الآن !!!!
فخير جند الأرض يهربون من التجنيد ويستخدمون الواسطة لتقصير مدة تجنيدهم
وأصبحت البطولات تاريخ وحكاوى ومصمصة شفاة
نعم صدق رسول الله أن جند مصر هم خير جنود الأرض اذا اعدوا واذا كان لهم هدف وقضية
لكن الآن ما هى قضيتنا وهدفنا أخى المستنصر

شقة ؟ عروسة ؟ عربية ؟ ننزل شوية ,,عمل ؟ قوت اليوم ؟ رغيف العيش ؟

الجند مشغووووووووول بالدنيا
أو بمعنى أصح لأنهم خير جند الأرض لذا فقد شغلوهم بأنفسهم وبالدنيا وطبعوا مع أعدائهم وجعلوهم أولياء
ادع معى أن نستعيد نخوتنا ونستعيد قضيتنا ونستعيد خير جند الأرض

تدوينة جميلة أعادت الزهو والشجن

حياتنا الزوجية...(عضو رابطة هويتي إسلامية) said...

الموضوع رائع ومهم ومؤرخ جيدا

جزاك الله خيرا

بارك الله فيك اتمني لك النجاح ولكن

لي اقتراح : مثل هذه المواضيع تحتاج منا الي تفصيل وتقليل من المعلومات فاتمني ان تكون المعلومات قليلة ولو علي عدة رسائل

وفقك الله الي ما يحب ويرضي


حياتنا

romansy said...

ما اجمل تلك البطولات التى تثبت يوم بعد يوم ان مصر مليئه بمن يدافع عنها

walaa said...

بسم الله الرحمن الرحيم
بجد حميل جدا الموضوع بجد بموت فيك
يا رب تكون بخير
خالى بالك من نفسك
والله اكبر عليك

المستنصر بالله said...

طائر الليل الحزين

شرفتى اليقين وسعدت بزياره حضرتك

وشكرا لرايك فى اليقين دة شرف كبير ليا

تحياتى لحضرتك

المستنصر بالله said...

استاذه مجداويه

بيسعدنى مرور حضرتك الكريم جدا اتمنى تشرفينى دايما
والله احنا محتاجين فرصه حضرتك شوفتى اللى كانوا عاوزين يذهبوا الى غزه وناس كتير بتتاخد على الحدود وبيعتقلوهم مش بيبان لهم اثر عارفه احلى شباب مصر داخل المعتقلات علشان رافضين النخوع والاستسلام
ادونا الفرصه وشوفوا احنا هانعمل ايه حضرتك تعرفى جيل اكتوبر دة كان جيل الهيبس والبيتلز وكان زى شباب دلوقتى واسوا كمان بس لما جاتله فرصه حقيقه ظهرت الرجوله بحق

تحياتى لحضرتك

المستنصر بالله said...

حياتنا الزوجيه

شرفتنى وشرفت اليقين
انا باحب يكون الموضوع متكامل يهمنى الم بكل شئ علشان اتمنى تكون مدونتى مرجع للمعلومات لمن يحب

تحياتى لحضرتك

المستنصر بالله said...

استاذ رومانسى

سعدت بمرورك

تحياتى لحضرتك

المستنصر بالله said...

استاذه ولاء

شكرا لحضرتك

تحياتى

اوعى تفكر said...

الكلام ده عادى بالنسبه للشعب الباسل
شعب قناة السويس كله
فهو شعب متعود على الكفاح والجهاد والاستشهاد

Ahmed Mostafa said...

أخى الكريم: المستنصر بالله

موضوع جميل وشيق عن مدينتى التى اعشقها ..ومشكور إستاذى الفاضل.. فأنت الأحلى والاجمل لتناولك هذا الموضوع الجميل..مرحبا بك وبجميع الاخوة الزملاء فى اى وقت تودون زيارة السويس..فاهلا وسهلا بكم..وإن شاء الله هناك كتاب إلكترونى تحت الإنشاء سوف يتناول الكثير عن السويس..

دمت بكل خير ولك منى كل تقدير وإحترام